المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٧

كس اختي أجبروني أنيك أختي

صورة
كس اختي أجبروني أنيك أختي القصة حدثت في العشرية السوداء في تسعينات القرن الماضي ، يرويها صاحبها فيقول سنة 1994 اشترت أختي الاكبر مني بسنتين سيارة بحكم شغلها لأنها كانت في منصب مرموق ، كان عمرها 29 سنة و لم تتزوج بعد كباقي العاملات همها الوحيد الشغل فقط و ضمان المستقبل . أسمها سميرة و أنا اسمي رضا ، كنت خلصت خدمة عسكرية و حصلت منها على رخصة سياقة صنفين ب و ج . أختي لا تستطيع التسجيل في مدرسة تعلم السياقة لأنها تشتغل و طول الوقت مشغولة و لا ترتاح سوى في نهاية الاسبوع التي كانت حينها الخميس و الجمعة . اتفقنا أني أعلمها كل خميس و جمعة لكي تتقدم لإمتحان الرخصة . كنت آخذها لأماكن منعزلة حتى نأخذ راحتنا ولا يزعجنا أحد . في أحد الأيام خرجنا من المدينة لإحدى الطرق البلدية الخاوية من السيارات و بديت أعلمها السياقة و بعد مدة لما كنت جنبها في كرسي السائق أعلمها كيف تتعامل مع الديبرياج لأنه صعب عليها كثيرا و كنت واضع يدي على فخذها حتى ما تترك الدبرياج بسرعة و تتختنق السيارة ، سمعت صوت سيارة وقفت جنبنا ربما حسبونا فساق لأن الطريق مشهورة بوجود الفساق يأتون لممارسة الجنس بعيدا عن الرقابة لكن أنا ما كن

شرموطة أبي هو السبب

صورة
شرموطة أبي هو السبب كنت دائما أشتهي أمي لأن أبي كان يغازلها أمامي أنا وأختي الكبيرة والتي الآن دخلت في 17من العمر لأن بيني وبينها فقط ثلاث سنوات وشهرين تقريبا وكان أبي لا يهمه أن يكون سكرانا بيننا مع كثــــرة نصح أمي له ودائما يعتدذر بأنه لا يسمح بالسكر خارج اطار البيت بسبب تجريم الدولة وأنه كثيرا مـا يتضايق من السكر مع أصحابه في الديوانيات والمزارع كان أبي محافظا علينا مع قوة شهوته الا أنه لم يرتكب خطئا مع أختي أو مع الخادمة حتى كانت أختي تحلف لي أكثر من مرة أنه لم يلمسها الا بكل أدب وحفظ الأب لبنته مع محاولتها في بعض المرات أن تغريه بحركاتها أو بملابسها ونحن في الصالون جالسين يعبث بصدر أمي ويحاول ادخال يده في دراعتها من فوق وأحيانا يضربها وهي قائمة على طيزها وأحيانا تخرج منه كلمات وهو سكران روحي هاتي القهوة لا أشقك روحي حركي هالطيز اشوية بدل هالقعدة قومي قطعي البطيخ بس لا تغلطي وتقطعي نهودك ومن هالكلام وأكثر كنت أسمع هذا الكلام أنا وأختي ونشتهي خاصة أننا في المراهقة وكان هذا الشئ دافع لممارستنا للجنس أنا وأختي عند غيابهما أو عند نومهما كنا نتحدث أنا وأختي عن هالكلام وطريقة الوالد ونح

نكت ابنة اختي

صورة
نكت ابنة اختي حصلت هذه المغامرة في أول شهر ايلول 2006 يسكن في منزل امي شقيقي الكبير عمره أربعة و أربعون سنة وليس متزوج واختي واولادها كونها مطلقة , لديها ولد وبنت توأم عمرهم سبعة عشر سنة ولقد كانت توجد علاقة جنسية بين اخي الكبير واختي في فترة المراهقة وعادت للمتابعة بعد طلاقها وسكنها في منزل امي حسب ما اعلمتني به اختي فهي لا ولن تتوقف عن ممارسة الجنس لشهوتها التي لا توصف, ففي احد الأيام بينما كنت في زيارة لمنزل امي كوني اسكن بمفردي خارج المدينة بسبب عملي لاحظت بعض الأمور في المنزل غير طبيعية حيث ان أولاد اختي التوأم جلستهم على الشرفة واحاديثهم بهمس وضحكهم في بعض الفترات فيها بعض الشك فقررت ان اتحرى عنه علما” بان علاقتي مع اولاد اختي عظيمة ولكن مع البنت اكتر من الولد فدعوتها لنشرب العصير على الشرفة وكنا نتحدث ونمزح ونحكي اجدد النكت عن هيفاء وهبي ومنها القوي والجنسي من النكت فخجلت مني بعض الشيءفي اول الأمر ولكنني اعلمتها انها اصبحت صبية ناضجة ولا يمكن ان تستحي وبانها صبحت تملك جسد مثير وتغري الشباب وهنا تشجعت واكسر الحاجر بيننا وتطور الحديث عن النكت واصبحت اقول لها اقواها بذكر الأشياء عل

احلي متعه ابن الريف وامه

صورة
 ابن الريف وامه نحن من قرية ريفية واهلي يعملون بالزراعة وتربية المواشي وكان في بيتنا الكثير منها وقصتي بدات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي وكانت امي هي التي تعتني بالحيوانات وكان بيتنا كبير جدا لكننا كعائلة كنا نعيش في غرفة واحدة وكان ابي يسافر الى الكويت وكنت يومها في الصف التاسعوامي في الثلاثين من عمرها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) صبية جميلة بيضاء ممتلئة القوام شعرها الاسود يصل الى خصرها وفي نيسان توقفت الدراسة للتحضير للامتحانات النهائية وكانت خطة امي ان توقظني مع طلوع الشمس لاذهب للبرية ادرس وذات صباح ايقظتني واخذت البقرات معي لاسلمها للراعي وفي الطريق راني جدي واعطاني الحمار وطلب مني اعادته للبيت وفعلا رجعت اقود الحمار خلفي وكانت امي في الاسطبل تنظفه ولما دخلت راى الحمار امه وبدا ينهق بشكل مرعب وانتصب ايره وانفلت مني وتوجه نحوها مباشرة يضرب ايره ببطنه ورفسته قليلا لكنها سرعان ما استجابت له وارتفع فوقها وادخل ايره الضخم بكسها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وانا مذهول وامي قرب الحمارة تنظر اليهما وترى ايره كيف يدخل ويخرج بها وخلال لحظات قليلة نزل عنها وايره يقطر بالمني الاصفر

نكت اخت مراتي الجميله

صورة
نكت اخت مراتي  انا عمري 26 عاما وزوجتي أصغر مني بستة سنوات 20 تقريبا ولها أخت تكبرها بسنوات اسمها ….. عمرها 30 عاما وقد مضى على زواجي سنتين ومضى على هجره زوج ريم الى امريكا اربع سنوات ولديها ولدين صغار وكانت ….. في فترة زواجي ونحن عرسان تنظر إلي ولأختها نظرات حسد على زواجنا لا أعرف لماذا وكانت ترمقني بنظرات كلها إثارة وأنا آخذ الأمر عادي وطبيعي وحين زيارتنا لها تحتفل بنا أنا وزوجتي احتفالا كبيرا فهي تحبنا كثيرا كما كان زوجها كذلك أيضا و….. طويلة القامة وناعمة بشرتها ناصعة البياض جسمها متناسق مع مؤخرتها البارزة المرتفعة مع أنها متوسطة الحجم ولكن يشتهيها أي رجل ينظر إلى هذه الخلفية الرائعة شعرها أشقر عيناها خضراوان ولكنها لا تهتم بمظهرها الخارجي فقط تهتم بمكياج وجهها وتلبس أي شيء يستر جسمها ومرات نكون زيارتهم فعندما يكون زوجها موجود في البيت تكون محجبة ومحتشمة لفوق العادة ومرات لما مابكون زوجها موجود تلبس أي شيء ففي أحد الزيارات كنت مع زوجتي عندهم بعد أن ولدت ورزقنا بطفل كانت نهله لابسة روب ديشمبر كاشف أصفر فاتح على جسمها له فتحة من الأمام تغلق وتربط بحزام على الخصر وزوجها ليس في الب

كلسون اختي

صورة
كلسون اختي أنا كنت في المتوسطه وأختي كانت في الثانوي كنت أنا أسرق كيلوتات أختي لمن تكون توها مفسخته ويكون الكلسون فيه أثر الندى اللي ينزل من كس أختي أفضل كلاسينها اللي تكون توها مفسخته أكثر من اللي تكون نظيفه وأحســـــــــس فيه على زبي وألبسه وأحس بمتعه وإثاره وأحياننا وأنا بسوي كدا أنزل على كلسون أختي في نفس مكان كسها اتخيل مكان كس أختي وأنزل فيه ولمن أغلق أرجع الكلسون مكانه مبلل ومغرق بالمنى حقي مره من المرات كفشتني وأنا برجعه سلة الغسيل وكان الكلسون ساعتها مغرق كثييير شافت اني كنت برجع الكلسون بتاعها راحت ماده يدها على سلة الغسيل بالحمام وطلعته وشافته مغرق بالمني حقي وقربته من أنفها وشمته وتأكدت عدة مرات وهي تشمه غضبت وزعلت غضبت كثير وانا خفت وأرتعشت من الخوف وأختي شخصيتها قويه لكن لما شافتني أني خفت حننت علي وخففت الموضوع وقالت لي لاتعيدها وحطت يدها على راسي وقالت لي ليه كدا حبيبي وصارت تبوسني وتقولي خلاص ما تعيدها ومع الأيام انا عاودتها كذا مره وبعد فتره لاحظت اني ما زلت أسويها صارت أحياننا تبتسم بسمه دافيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه وكأنها خجلانه ما أدري ويش قصدها

زوجتي الشرموطة واصدقائي

صورة
زوجتي الشرموطة واصدقائي انا شاب عادى متزوج من بسمه زوجتى الجميله هى خمريه اللون متوسطه الجمال والتعليم وتمتلك جسد شهى بزاز جامده وطيظ مثيره ومهيجه وكنت اعيش معها حياه جيده وجنسيه بدأ الملل يعرف طريقها نظرا لطول العشره فانا متزوج منذ سبعه سنوات وانجبنا طفل عمره خمس سنوات كانت زوجتى تعشق الجنس مثلى وتجيد العابه من مص ورقص واغراء وكانت ايضا بها شئ من السذاجه الريفيه وكانت تعرف بأنى اشعر بملل وبدأت لااهيج عليها فكانت لا تمانع فى اى شئ يثيرنى ويجعلنى انيكها وخصوصا انه تعشق مص زبى جدا تبدأ الحكايه فى بدايه احد مواسم الصيف وكنت فى ذلك الوقت اتابع باستمرار قرأه القصص الجنسيه ومشاهده الافلام وكا اكثر ما يجذبنى قصص الزوجات والاغراء وافلام نيك الزوجات بكافه انواعها وكنت كثيرا ما اتخيل زوجتى مكان احدى البطلات واستمتع جدا من التفكير فى ذلك ولكنى لم اكن اجرؤ على فعل شئ على ارض الواقع ولكنى كنت دائما اتخيل شخص واحد فقط هو بطل تخيلاتى وهو اعز اصدقائى اسمه سامح وذلك لاننا منذ الطفوله اصدقاء وعشره طويله وقويه جدا وكنا لانخجل من بعضنا ابدا وفى اى شئ نتحدث وكنت كثيرا فى نقاشنا فى الامور الجنسيه اشرح

ناكني ابني

صورة
ناكني ابني قصه جميله  أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره18عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال . كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما .لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام

سكس المراهقة وزوج اختها

صورة
  المراهقة وزوج اختها   تبدأ قصتي منذ ان كنت في الخامسه عشر من عمري عندما زرت أختي في منزلها بالرياض حيث تسكن وكانت زيارتي تلك بصحبت عائلتي اللذين عادو الى الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس.في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت. جلسنا بعدان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه على فكره زوج اختي وسيم جداً وابيض البشره للغايه وكل امرأة تتمناه .واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكو وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام .المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزي