المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٦

رغد و نزار

صورة
رغد و نزار   أنا أسمي رغد بنت عادية ولكن جميلة جداً وأملك جسماً متناسق في كل شي وأحسد عليه ما عدا صدري الذي هو غير طبيعي من ناحية حجمه حيث أني أملك صدر كبير جدا وواقف لآخر درجة وجميل من حيث الشكل وكان عمرى 18 عاما  ولكن من يراني يظن أن عمري في العشرين حيث كان شعري طويل وهو بلون البني الغامق وعيناي كبيرتان وجميلتان ولونهما عسلية ولدي كس صغير بالنسبة لجسمي وضيق وتتساءلون كيف عرفت ذلك؟ وذلك بسبب ممارستي الجنس في القصة التي سوف أخبركم بها وكنت لا أعرف عن الجنس إلا أسمه ولم أرى بحياتي ما يسمى بالزب ولكن حينما تعرفت على كل هذه الأشياء اكتشفت كم هو الجنس لذيذ ومتعب من ناحية الشهوة والولع والرغبة وجميل من ناحية الرعشة والإحساس بالأنوثة أنا طالبة بالجامعة وكنت أحب القراءة كثيراً بسبب ولعي بها وكنت أذهب يومياً إلى المكتبة القريبة من منزلنا لمتابعة هوايتي وهي القراءة ولم أكن اكترث بالموجودين حوالي بالمكتبة لأني كنت مشغولة بدراستي وهوايتي المفضلة وكان يوجد في المكتبة المسئول عنها ويدعى نزار وكان نزاز هذا في الأربعين من عمره وكان طويل القامة وجميل الشكل ومن يراه لا يظن أنه في هذا

الولد وامه وعمته

صورة
الولد وامه وعمته       مند نعومة أظفاري ومند أن بدأت أكتشف المحيط الدي أنا أعيش فيه,وجدت نفسي في بيت مخملي متوفر على كل شيء,في قرية متوسطة تبعد عن المدينة ب50كلم,أبي توفى في حادثة سير وأنا لم أتجاوز من العمر 6سنوات وترك أملاك وورث محترم ,وجدت نفسي داخل هدا البيت وسط, امرأتين أمي كريمة التي تبلغ من العمر38 سنة,وعمتي مليكة 43 سنة,اتفقتا على عدم اقتسام الارث,والعيش مع بعضهما,ودلك بسبب,صغر سني,وحيث أن العمة هي التي ربتني مند فطامي,وكانت متعلقة بي وأنا كذلك,حيث أنها لم تتزوج في حياتها رغم أنها كانت جميلة,لم أعرف السبب,وجدتي الحاجة حليمة 55 سنة التي كانت مواظبة على زيارتنا تقريبا كل أسبوع, ثلاث نساء كن,يستحمن يتزين يغيرن ملابسهن أمامي,وكأنني لازلت صغيرا حيث أني بلغت من العمر 15سنة,وبدأت أعي كل شيء,وخاصة أني في مستوى الإعدادي وأصدقائي يحكون عن الجنس والبنات ,أشرطة السيكس،والعادة السرية التي بدأت أمارسها,لما بلغت 17سنة كنت في قمة شهوتي أمارس العادة السرية في البيت ,وأنا أتفرج على أفلام السيكس التي صرت أكتريها من النادي الموجود بقريتنا,بدأت ألاحظ ما يروج داخل البيت ,وفجأة أنتبهت أ

ماهر وخواته

صورة
ماهر وخواته انا ماهر وعمرى الان 28 سنه ولى 3 اخوات بنات ابى يعمل فى احدى المصالح الحكومية ولدينا بيت فى احدى القرى بيع واسع وكانت لى غرفة مستقلة واخواتى البنات فى غرفة اخرى عندما بلغت سن ال20 لم يكن فى بالى اى فكرة عن انواع الجنس حتى اشتريت كمبيوتر وهنا تغيرت حياتى عندما عرفت طريق الافلام الجنسية وكم ادركت انى فاتنى الكثير من المتعة ولكن بدأت شهواتى تظهر واصبح زبرى بعد ان كان خامدا بدأ يقذف الحمم من فوهته وتنفر عروقى زبرى نفرات تكاد ان تخلع زبى من بين رجلى وبدأت اتابع زميلاتى فى الكليه وانظر الى مؤخراتهم البارزة من الخلف واتمنى ان احتضنهم الواحدة تلو الاخرة وان اغرس زبى المنتفخ دائما بين تلك الفخوذ البارزة علها تطفئ النار النساعرة بداخلى وكنت ارى النهود واماكن اختباء الكس الذى حرك ملايين المشاعر ولكم تمنيت وتخيلت ان تمشى الفتيات عاريات وفى هذه اللحظة تخيلت فعلا لو اننى فى البيت فكيف سأرى اخواتى البنات وبدأت اتخيل نفسى مع كل واحدة منهم واعجبتنى طيز اختى هبه وجمالها الرائع وبدأت احدق فيهما فى كل مرة اراها فيه وبدأت اختلس النظرات من خلف الابواب وهة تغيير ملابسها واتعمد الدخو

مناير ومنال قصة طويلة وكامله

صورة
مناير ومنال كنت أسوي نفسي نايمة, كنت أقول في نفسي أنه ما دمت أسوي نفسي نايمة ماراح يجيني شي, من وقت لوقت, تعودت على مراسم اللعبة أللي كنت أشوفها على فراش منال, صوت الفراش وهو يتحرك مع حركات سعيد, صوت تنفس منال وهو يبدأ بشويش, ويتصاعد في السرعه مع حركات سعيد فوقها, منظر سعيد وهو رافع فانيلته البيضا ومنزل سرواله الطويل, صوت الفراش وحركة الفراش بالتناغم مع تنفس منال, كل اللي كنت اسويه هو اني احاول أني اتفرج عليهم بالظلمة, واحاول بنفس الوقت اني اسوي نفسي نايمة. أسمي مناير وكان عمري وقتها يمكن 14 سنة, كنت بثاني متوسط, أما أختي منال كانت بثالث ثانوي, 17 سنة. أبوي طلق أمي من زمان, ما أذكر كثير بس كل اللي أعرفه عن ابوي هو كلام أمي أللي تقول أنه ما كان مهتم إلا بالشراب والسهرات, وبعد فترة صعبة حسب كلام أمي أخيراً قدرت تتطلق منه. أتذكر وانا صغيرة كيف وعيت على الدنيا ببيت جدي, رجعنا انا وامي ومنال للبيته بعد طلاق امي من ابوي, اما ابوي, ما اتذكر انه قد مر علينا يوم, لو اشوفه بالشارع ما اعرف انه هذا ابوي. استمرينا فترة طويلة ببيت جدي, كانت امي اصغر خوالي, وهي البنت الوحيده للجدي, وخوالي واحد بعد ا

رقص مصرية مربربة بقميص اخضر شفاف

صورة

نيك جماعي اااه يا كسي

صورة
نيك جماعي  احلي نيك   مشاهدة مباشرة من هنا

راجل الا ربع

صورة
راجل الا ربع  مشاهدة مباشرة من هنا 

احلي نيك

صورة
احلي نيك    مشاهدة مباشرة من هنا 

فيلم جديد نار هيج كسي

صورة
فيلم جديد نار هيج كسي      مشاهدة مباشرة من هنا

سعد واخته الممحونه

صورة
سعد واخته الممحونه       أنا اسمي سعد أنا أعيش أنا وماما و أختين لي ماما اسمها سمر وأختي الكبيرة اسمها نيرمين وعمرها 19 سنه والأصغر منها اسمها شهد وعمرها 18 سنه وأنا عمري 22 سنه نحن نعيش بهدوء وحنان ومحبة أنا مهووس بالنت والسكس على النت وأحب سكس المحارم واقرءا الكثير وأحب المشاهدة والعب بذبي لكن لم يكن لدي أي رغبة أو أي تفكير بماما وأخواتي لانه من المستحيل التفكير بماما وأخواتي لأنهن متحفظات جدا جدا جدا في هذه الأمور حتى أن أختي نيرمين ترتدي الحجاب أمام أعمامي وأخوالي هي وشهد ….وعلى الحاسب لاتضع إلا الأغاني القديمة والمهذبة ……أما أنا فحاسبي كله سكس وأفلام وصور. إلى أن أتى أجمل الأيام وبدأت القصة الرائعة التي لا يمكن أن أنسى منها أي يوم ……..كنت أنا في الجامعة وأختي نيرمين أيضا كانت هناك لكن لم تكن تراني بين مئات الطلاب أنا عرفتها من حذائها وكانت قد صدرت علامات إحدى المواد والطلاب تتدافع على بعضها وأختي بين الطلاب وكان ورائها أحد الطلاب ويقترب منها بشكل كبير ويلامس جسدها وهي تحاول التخلص منه لكن لاتنجح لان حولاها الكثير الكثير من الطلاب لذلك من المستحيل ذلك وهو يلمسها بيده أحياننا على طي

أختي المطلقة

صورة
أختي المطلقة     سأروي لكم قصتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن تطلقت اختي رشا من زوجها منذ عام تقريباً وقد اقامت في المنزل. اعرفكم علىّ اولا انا عمر 21 عام من محافظة البحر الأحمر في مصر أبي تُوفي قبل أن أبلغ منذ أن كنت في الإبتدائية وأختي رحاب 26 سنة كانت قد تزوجت منذ ثلاث سنوات وتطلقت لمشاكل مع زوجها فعادت إلى المنزل ، في بيت أبيها وفي الحقيقة هي تطلقت بسبب تشوه في المبضين عندها فطلقها زوجها لذلك. أمّا عني أنا فأخلاقي مشهورة بحسنها بين أفراد عائلتي وجيراني وأنني أهتم بدراستي فقط وليس لي في أمور الشباب من التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة. أما عن أختي رشا المطلقة ابنة السادسة والعشرين فهي ترتدي لدى خروجها ثياب محترمة و كذلك نفس الوضع مع أمي التي تعمل كمديرة مدرسة ابتدائية. ولكن رشا في البيت تتحرر كثيراً من حشمتها فأراها ترتدي ستيان يشفّ من تحت قميص النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة و شورتا قماشاً يُظهر طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي من تهيج وانتصابا طوال الوقت . وهي في أحايين أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جداً والذي يلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوقه ذلك ا