كلسون اختي

كلسون اختي



أنا كنت في المتوسطه وأختي كانت في الثانوي كنت أنا أسرق كيلوتات أختي لمن تكون توها مفسخته ويكون الكلسون فيه أثر الندى اللي ينزل من كس أختي أفضل كلاسينها اللي تكون توها مفسخته أكثر من اللي تكون نظيفه وأحســـــــــس فيه على زبي وألبسه وأحس بمتعه وإثاره وأحياننا وأنا بسوي كدا أنزل على كلسون أختي في نفس مكان كسها اتخيل مكان كس أختي وأنزل فيه ولمن أغلق أرجع الكلسون مكانه مبلل ومغرق بالمنى حقي مره من المرات كفشتني وأنا برجعه سلة الغسيل وكان الكلسون ساعتها مغرق كثييير شافت اني كنت برجع الكلسون بتاعها راحت ماده يدها على سلة الغسيل بالحمام وطلعته وشافته مغرق بالمني حقي وقربته من أنفها وشمته وتأكدت عدة مرات وهي تشمه غضبت وزعلت غضبت كثير وانا خفت وأرتعشت من الخوف وأختي شخصيتها قويه لكن لما شافتني أني خفت حننت علي وخففت الموضوع وقالت لي لاتعيدها وحطت يدها على راسي وقالت لي ليه كدا حبيبي وصارت تبوسني وتقولي خلاص ما تعيدها ومع الأيام انا عاودتها كذا مره وبعد فتره لاحظت اني ما زلت أسويها صارت أحياننا تبتسم بسمه دافيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه وكأنها خجلانه ما أدري ويش قصدها واحياننا تعمل نفسها أنها ما أنتبهت عشان لا تحرجني ومره دخلت على أختي كانت تبدل ملابسها وكانت هي خلاص عريانه على الآخر كانت تفسخ الكلسون فاستخبت شويه خلف باب الدولاب لكن لمحت طرف من جسمها وكملت تفسيخ الكلسون وقالت لي تعال ومدت يدها من ورا باب الدولاب وأعطتني الكلسون وقالت ليه وديه االحمام ويــــــــــــــــــــــــــــــــــين؟؟؟ الحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــام وهي تركز على بعيونها لكن ما شفت كسها لأنها كانت على جنب وانا أخذت منها الكلسون ورحت غرفتي طوالي وسويت عليه وفضيت عليه مثل العاده ولنت خلصت جيت بغيت أخرج عشان أروح الحمام أوديه وإذ وانا رايح الحمام عشان اوديه كانت هي جايه وشافت الكلسون عاده بيدي طالعت فيي كدا وسكتت وخدته من يدي ودخلت الحمام ولا قالت لي ولا كلمه غير نظراتها خلال هده الفتره وكثير من الأحيان انا كنت غالبا أجلس عندها في غرفتها خصوصا لمن نكون لوحدينا وبابا وماما مسافرين لأنهم بسافرو كثير يوم أو يومين بس وانا ما عندي أخوه غيرها عشان كدا اجلس عندها ولمن تغير ملابسها كثير من الأحيان أشوف شي من جسمها وأحياننا تقول لي تعال سك لي الستيانه من ورا يعني اشياء زي كدا وهي تحبني كثيييير وتعطف علي وتحن علي كثير كانت ما نتام الا ما تجي وتبوسني قبل النوم لكن المهم أنه مره من المرات صار موقف رهيب كان عمري 16 وهي 18 سنه كنت أنا في الحمام وخرجت وهي دخلت بعدي ولمن خرجت، خرجت مثل عادتها بالمنشفه (منشفه قصيرهشويه وماهي كثير طويله)، ولافاها من فوق نهودها لكن لقتني في غرفتها جالس على الكرسي قدام التسريحه حقتها بجفف شعري بالسشوار حقها من غير ما أسأذن منها على استعمال السشوار فصارت تخاصمني وتصيح على عشان ليه ما أستأذنتها ومن عصبيتها وكثره حركات يدها وهي تقولي ليه ما تستأذن، فجأة!!! طاحت المنشفه على الأرض!!! ساعتها هي جمدت وسكتت في لحظه وزعلت وغضبت أكثر، لكن فضلت واقفه من غير ما تتحرك وتركت الممنشفه في الأرض ولا شالتها ولا رجعتها عشان تستر فيها عورتها، لا بالعكس ويقيت واقفه كدا عريانه تماما ولا هي لابسه كلسون ولا ستيانه ولا شي وبقيت مده على كده ممكن 3/4 دقايق وانا خجلت وصرت أطالع في الأرض وأطل فيها شوبه وألقاها مثل ما هي وشويه شويه صرت انظر لجسمها أكثر شويه وانا جالس وهي مازلت واقفه قريبه مني وسط الغرفة وكسها مقابل وجهي تمام وأكثر شي أشوف كسها لكن خايف وخجلان، لكن لمن بقيت كدا بدأت أرتاح شويه وصرت انظر لجسمها أكثر شويه و بدأت أتكهرب أكثر وأكثر شي اللي يكهربني هو كسها المنفوخ عشان هي واقفه قبالي تماما والمسافه ما هي بعيده كل ما ارفع وجهي القى كسها منفوخ قدامي منفوخ ومن غير شعر خاااااااااااااالص وناعم وزهري ويلمع مثل الشفايف اللي تبغى تبوس انتي تخيلتي كيف البنت تسوي لمن تمد بوزها وتبغى تبوس، شفايفها؟ كيف؟ تكون؟ مسويه؟ كس أختي كان عامل كدا وطيزها كانت كبيره شويه وخصرها نحيف نهودها تهبل كانت متوسطه أو اقل من متوسطه لكنها مثل النهود اللي تبغى تنفجر وحلمتها زهري فاااااتح جسمها يجنن وأنا عريان ماني لابس غير الكلسون بتاعي زبي صار يوقف وهي شافت زبي من تحت الكلسون أنه بدأ يوقف بإختصار بدات تقترت مني وهي عادها عريانه وأخذت الفرشايه والسشوار وكملت لي تجفيف شعري وغلقت بسرعة وبعدين قومتني من على الكرسي وسحبتني لسريرها وسدختني عليه وصارت تلحمس على جسمي الين وصلت يدها للكلسون، دخلت يدها من تحت الكلسون وصارت تلحمس لي على زبي وهو قايم وشويه فسخت لي الكلسون وانا مرتبك الين مسكت يدي وحطتها على نهودها وصارت تدلك نهودها بيدي وتشير لي أني أسوي كدا من غير ما تتكلم ولا كلمة اللحين أنا بدأت أسوي شي بيدي، لكن قبلها كنت متجمد مزهول وصرت أداعب لها نهودها بيدي وحسيت فيها أنها شعرت بإثاره ما بعدها إثاره وهي صارت تجلخ لي زبي وتمص لي هو إلين نزلت، وهي خلت المني حقي يجي على جسمها وعلى نهودها وهي اللي كانت تبادر بكل شي أنا ما أستطيع أني بادرها بشي لأني كنت صغير كان عمري 16 بس وكانت هي اللي علمتني كيفية التجليخ على أصوله، وعلمتني كيفية تدليك النهود، وبعدين مع الأيام علمتني كيف أجلخ لها، وصرت ألحس لها كسها وهي تموت موت لمن ألحس لها كسها وخصوصا لمن ألحس لها كسها من داخل وكثير مرات تنزل وأنا بلحس لها وأطعمه ويكون دافيييييييييي لذيذ مرررره واستمرت بينا الأيام على كدا ومن فتره لفتره لمن ما يكون في أحد في البيت تفسخ لي ونلعب سوا وصارت ما تخليني ألبس شي وتخليني عريان طول الوقت وهي تصير تجرب كلاسينها وستياناتها وتلبسني بعضها وتقضي النهار كله ضحك ولعب مع بعض بعدين صار كلام بيننا وفهمتني انها لازم تحافظ على ب****ها ومايصير أني أنيكها لكن ووعدتني بعد الزواج انها تخليني أنيكها وكثير مرات تكون نايمه في غرفتها عادي بقميص النوم احياننا تكون لاب ومره دخلت وشفت سه قصير ومن غير كلسون ومع النوم يرتفع لفوق شويهكسها باين شويه سحرٌ لا يقاوم … هذه قصتي التي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمال في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي في النمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال. بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال “عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ” ، فقلت “ماذا تقصد؟ ” ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال “لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت” ، فقلت له “ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي” ، فأجاب “اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه” ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً “أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟” ، فقلت “نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية” ، فابتسم عمر وقال “أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها” ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو “هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟” لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر. ر أنك أصبحت لا تحبني…” عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها “ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟” وأجابت “نعم ولكن ماذا هو؟” فقلت “ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟” عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت “ماذا تقصد؟” فأجبت “أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك…” وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة “لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى…” ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم. في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر. في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها “أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي” فقالت نورا “هيا تفضلي كلّي آذان صاغية…” سعاد: “ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟” نورا: “هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ … ماذا تودين أن تعرفي عنه؟” سعاد: “هل هو مؤلم؟” نورا: “لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة” سعاد: “وما هي الطريقة الصحيحة له؟” نورا: “التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة” سعاد: “هل سبق لك وجربتيه؟” نورا: “كثيراً أنا وزوجي… لماذا تسألين عنه؟” سعاد: “لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط …” وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت “أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي” سعاد: “وما هي المواد المساعدة له؟” نورا: “يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست” سعاد: “ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟” نورا: “سأريكي اياها…” ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية “KY jelly” ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها “تحسسي لزوجة هذا الكريم” وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت “ياه هذا لزج جداً ” ، وقالت نورا “تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً “ سعاد: “وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟” عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ،

اكمل القصه من هنا 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عاهرة مصرية تظهر بزازها وكسها فيلم سكس عربى جديد 2017