ناكني ابني

ناكني ابني قصه جميله 


أنا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره18عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال . كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما .لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ….. وفى مساء ذات يوم كان عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات ، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام ، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ، كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى .هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم ؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية … تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا أخذهما … وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما . ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى … تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع ملابسه بسرعة .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عاهرة مصرية تظهر بزازها وكسها فيلم سكس عربى جديد 2017