كس اختي أجبروني أنيك أختي

كس اختي أجبروني أنيك أختي القصة حدثت في العشرية السوداء في تسعينات القرن الماضي ، يرويها صاحبها فيقول سنة 1994 اشترت أختي الاكبر مني بسنتين سيارة بحكم شغلها لأنها كانت في منصب مرموق ، كان عمرها 29 سنة و لم تتزوج بعد كباقي العاملات همها الوحيد الشغل فقط و ضمان المستقبل . أسمها سميرة و أنا اسمي رضا ، كنت خلصت خدمة عسكرية و حصلت منها على رخصة سياقة صنفين ب و ج . أختي لا تستطيع التسجيل في مدرسة تعلم السياقة لأنها تشتغل و طول الوقت مشغولة و لا ترتاح سوى في نهاية الاسبوع التي كانت حينها الخميس و الجمعة . اتفقنا أني أعلمها كل خميس و جمعة لكي تتقدم لإمتحان الرخصة . كنت آخذها لأماكن منعزلة حتى نأخذ راحتنا ولا يزعجنا أحد . في أحد الأيام خرجنا من المدينة لإحدى الطرق البلدية الخاوية من السيارات و بديت أعلمها السياقة و بعد مدة لما كنت جنبها في كرسي السائق أعلمها كيف تتعامل مع الديبرياج لأنه صعب عليها كثيرا و كنت واضع يدي على فخذها حتى ما تترك الدبرياج بسرعة و تتختنق السيارة ، سمعت صوت سيارة وقفت جنبنا ربما حسبونا فساق لأن الطريق مشهورة بوجود الفساق يأتون لممارسة الجنس بعيدا عن الرقابة لكن أنا ما كن...